وفجأه العسكر تفتح فتحه صغيره يتسحب منها واحد عاوزينه ويتقفل الكردون تاني . الناس دي قعدت ساعتين في المعصرة. . وبعد ما نشفوا خدوا الكمرات والموبيلات منهم وخرجوهم اتنين اتنين.
عساكر الامن دي مجنده اجباري ، والتجنيد الاجباري فى ايه بلد فى الدبيا يكون لحمايه الوطن ، للجيش وليس للشرطه و لقمع المظاهرات .
الشهيد خالد سعيد كان مجند فى الامن المركزي لمدينه الاسكندرية ويبأخد اوامر بضرب المظاهرات او عصرها . خالد انهى تجنيده بدرجه اخلاق "رديئه" يظهر ما كانش مطيع كفايه، وما كانش ببنفذ الاوامر بدقه . يمكن كان انسان ، وعشان كده عذبوه وقتلوه ، يمكن.
هناك 5 تعليقات:
مدونتك تزداد أهمية يوماً بعد يوم يا أحلى خليل. الصور مذهلة والتعليق في الصميم
الصورة قوية ومش عارفة ألاقيلها وصف .. فعلا خنق .. بيخنقونا وعايزينا نموت ونختفي والبلد تفضالهم .. حسبنا الله ونعم الوكيل بجد
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها ... فرجت وكنت أحسبها لا تفرج .... إن شاء الله ربنا هينصرنا يا استاذي طول مافيه ناس زي حضرتك ورانا ومعانا ربنا يحفظك لينا البوست تحفه ما شاء الله
معاك حق فعلاً
اول مرة اعرف الكلام ده وازاى العصر بيتم واالتكنيكات المختلفة له
بس ياريت يا شمنبونزا يا جلوة تقولى للامن المركزى دول على تاجر المخدرات اللى فى منطقتنا هنا فى لوران لو ممكن يجوايقبضوا عليه ولا هما مالهومش غير فى المتظاهرين الابرياء
إرسال تعليق